كل هذا ممكن بفضل المسوقين بالعمولة للمقامرة، وإذا لم تتخذ قرارك بعد بشأن كونك مسوق بالعمولة للمقامرة، فربما تمنحك دراسات الحالة هذه نظرة ثاقبة أفضل والإلهام الذي تحتاجه لإتخاذ قرار ما اذا تريد ان تكون مسوق بالعمولة للمقامرة.
لا يمكن تضييق أرباح المسوق بالعمولة للمقامرة إلى أرقام محددة لكل شهر وهو أحد الأشياء التي تجعل اللعبة ممتعة وأكثر تنافسية. يمكن لمسوق بالعمولة للمقامرة جيد أن يكسب ما يصل إلى 23000 دولار، وأكثر شهريًا إذا احتل المسوق بالعمولة هذا المرتبة الأولى في الكلمات الرئيسية لحجم البحث الكبير وكل شيء. ومع ذلك، فإن هذا الرقم ليس أقل ما يمكن أن تكسبه مسوق بالعمولة للمقامرة، حيث يمكن لمسوق بالعمولة للمقامرة كسول أن يكسب أقل اعتمادًا على الجهود التي هو أو هي يبذلوها في المثابرة.
يمكن لمسوق بالعمولة للمقامرة حازم و يعمل بجد أن يكسب أكثر من رئيس وزراء المملكة المتحدة، إلى ما يصل إلى 100000 دولار شهريًا. لمزيد من الفهم لكيفية تحقيق معدلات عمولة أعلى، إليك 3 طرق يكسب بهم المسوقين بالعمولة للمقامرة ؛
قبل كل شيء، من المهم معرفة كيفية لعب اللعبة من قبل المسوقين بالعمولة المحترفين الذين كانوا فى المجال لفترة طويلة. سيعطيك هذا فهمًا أفضل لنوع النهج الذي يجب اتباعه.
حالة مارك تايلور هي حالة توضح كم يمكن ان يكون التسويق بالعمولة للمقامرة شيق و رائع. قصته بدأت عندما أنشأ موقع تسويق بالعمولة للمراهنات الرياضية في عام 2009، لكن الأمور اتخذت منعطفًا جذريًا. على الرغم من عدم تحديد الأرقام، تظهر الإحصائيات أن موقع المراهنة للتسويق بالعمولة الخاص به لم يكن يولد زيارات كافية له لكسب المال خلال فترات راحة المواسم.
أُجبر مارك على البحث عن بدائل أخرى، وكان ذلك عندما ظهر في الصورة بالنسبة له التسويق بالعمولة للمقامرة. في عام 2015، أصبح مارك تايلور مالكًا لكازينو ويز وقد حقق 70-80٪ من صافي ثروته بالكامل من هذه المنصة، منذ ذلك الحين. قد تعتقد أنه يبذل جهودًا إضافية لتحقيق الكثير من الدخل ولكن الحيلة هي أنه يختار الألعاب التي تصنعها العلامات التجارية الشهيرة ويبيعها للاعبين من خلال موقعه.
تمامًا كما ترى في الصورة أعلاه. هذه خطة التكلفة لكل إستحواذ لأن القراء المهتمين باللعبة يذهبون إليها ويحصل هو على عمولته كلما نقروا. وبما أن موقع التسويق بالعمولة الخاص به يستقبل الكثير من الزوار، فليس سراً أنه سيكسب المزيد لأنه يحول القراء إلى لاعبين من موقع التسويق بالعمولة هذا.
يمكنك أن ترى أن هناك العديد من الطرق لكسب المال في صناعة الألعاب الرقمية. أحدها هو إنشاء موقع تسويق بالعمولة فريد وتحويل القراء إلى لاعبين وهو ما سيكسبك ما يقرب من 20 ألف دولار إلى 50 ألف دولار شهريًا، إن لم يكن أكثر.
تقوم دراسة الحالة الثانية لدينا بعكس الأولى تمامًا، ومع ذلك فقد تمكن من تجميع صافي ثروة مذهلة قدرها 7.5 مليون دولار من المسوقين بالعمولة للمقامرة. «كيف فعل ذلك ؟» إذا كنت لا تزال تتساءل، وتطرح أسئلة مثل هذه، فهذا يعني أنك ما زلت في شك حول حجم صناعة الألعاب الرقمية.
سر صغير عن كيفية اكتسابه لثروته هو من خلال قناته على اليوتيوب. على عكس مارك تايلور الذي يستخدم موقع التسويق بالعمولة الخاص به لتوليد زيارات تمكنه من كسب CPA وأيضًا عمولات على نظام حصة الإيرادات، يحقق جون كريستاني دخله من عدد مشتركي يوتيوب لديه على قناته. الطريقة التي يفعل بها ذلك حصرية تمامًا واستخدام مثالي لمهارات التسويق بالعمولة.
في هذا الفيديو، أظهر لجمهوره كيفية جني الأموال عبر الإنترنت عن طريق المقامرة، ثم أضاف روابط للتسويق بالعمولة في وصف الفيديو. روابط ستكسبه معدل عمولة ثابتًا عندما يقوموا بالنقر والاشتراك في اللعبة.
من عرض الرابط، واستنادا إلى وصف الفيديو. أبلغ مشاهديه أنهم لن يقامروا للحصول على المال، بل سيظهر لهم كيفية تحويل المسوقين بالعمولة للمقامرة وإحالة الآخرين إلى المقامرة وبالتالي كسب العمولات لأنفسهم.
كل ما يتطلبه الأمر هو عقل ماهر والاستعداد لبذل جهد إضافي للحصول على أفكار فريدة حول كيفية إقناع المشاهدين بالنقر فوق هذا الرابط، تمامًا كما أظهر لنا جون كريستاني هنا. إنه لا يكسب فقط من كونه مسوقًا بالعمولة، بل يدفع له يوتيوب أيضًا عمولة مقابل عدد المشاهدات والمشتركين لديه. لا تتساءل كيف تمكن من كسب مثل هذه الثروة الصافية، يمكنك أيضًا تحقيق ذلك.
الخاتمة
تظهر الإحصائيات أن مجال المقامرة يولد ما لا يقل عن 200 مليار دولار كل عام، وقد تتساءل عن مقدار الأموال التي يأخذها المسوقين بالعمولة للمقامرة. تترك لك بعض خطط المقامرة ما يصل إلى 50٪ من معدل العمولة في وقت واحد، بينما يواصل البعض تقديم العمولة حتى يقرر اللاعب الذي تمت إحالته الاستقالة. بغض النظر عن الخطة التي تقرر اختيارها، فإن الاتساق هو كل ما تحتاجه للوصول إلى دوري كبار مكتسبي العمولة تمامًا كما هو الحال في حالة مارك تايلور وجون كريستاني.
